من قانا وطولكرم وكرمليس وأم المعونة
• في قانا ضمّت (جومانا) أقراطها الى أن يعود حبيبها، كان يأتي بمنتصف الليالي متخفياً يطمئن على والدته المريضة وتظل جومانا على الشرفة تترقب حضوره كل يوم وترتاح اذا لمحت طيفه في ليالي الشتاء الباردةأ أصيبت بنوبة برد وأزمنة مزمنة والتهاب رئوي حاد ولم يعد حبيبها.
• في طولكرم كانت (غادة) تنقل السلاح للثوار طي ثيابها وكان على الطرف الثاني شاب لم ترى غير عينيه، أحبته وأحبها ولم يتحدثا معاً في الموضوع، اصابت رصاصة غدر غادة وقلب حبيبها ماتت شهيدة حب.
• في كرمليس كانت (لينا) كثيرة التباهي بجمالها وحب الشاب الجامعي لها، تنتقل كفراشة من بيت لبيت صديقاتها تهمس لهم عن هذا الحب، انتظرت يوم ان يطرق اهل الشاب بابها لخطبتها، صدمتْ عندما علمت أن الشاب هاجر ولم يقل شيئاً ولم يخبرها.
• في أم المعونة (بان) ذات الصوت الجميل في جوق الكنيسة تربطها عاطفة رقيقة بمهندس شاب، شمّاس رخيم الصوت، كان الجميع يعرف ما بين بان والمهندس الشاب، قدّم لها خاتم الخطوبة، وفي أول موعد بينهما في كافتيريا هادئة احتفالاً بعيد الحب، تحول فستانها الأبيض أحمراً من دم حبيبها، لأن عيد الحب عيد الكفّار.
• في قانا ضمّت (جومانا) أقراطها الى أن يعود حبيبها، كان يأتي بمنتصف الليالي متخفياً يطمئن على والدته المريضة وتظل جومانا على الشرفة تترقب حضوره كل يوم وترتاح اذا لمحت طيفه في ليالي الشتاء الباردةأ أصيبت بنوبة برد وأزمنة مزمنة والتهاب رئوي حاد ولم يعد حبيبها.
• في طولكرم كانت (غادة) تنقل السلاح للثوار طي ثيابها وكان على الطرف الثاني شاب لم ترى غير عينيه، أحبته وأحبها ولم يتحدثا معاً في الموضوع، اصابت رصاصة غدر غادة وقلب حبيبها ماتت شهيدة حب.
• في كرمليس كانت (لينا) كثيرة التباهي بجمالها وحب الشاب الجامعي لها، تنتقل كفراشة من بيت لبيت صديقاتها تهمس لهم عن هذا الحب، انتظرت يوم ان يطرق اهل الشاب بابها لخطبتها، صدمتْ عندما علمت أن الشاب هاجر ولم يقل شيئاً ولم يخبرها.
• في أم المعونة (بان) ذات الصوت الجميل في جوق الكنيسة تربطها عاطفة رقيقة بمهندس شاب، شمّاس رخيم الصوت، كان الجميع يعرف ما بين بان والمهندس الشاب، قدّم لها خاتم الخطوبة، وفي أول موعد بينهما في كافتيريا هادئة احتفالاً بعيد الحب، تحول فستانها الأبيض أحمراً من دم حبيبها، لأن عيد الحب عيد الكفّار.