كرمليسيان في رقصة مُميتة و لُطف الله وستره/جون شـمعـون
في سنة 1987 ومن خلال خدمة العلم كانت معـي نخبة من شـباب كرمليس ومن سهل نينوى وباقي المسيحيين ، كنا في منطقة بيناثا القريبة من أنشكي مقر الفوج الفرع المقابل منطقة القدش كنت وقتها آمر السرية الرابعة و لـحـسـن الحظ لوحدي ؛ الضابط الوحيد وقت الحادث ؛ كنا معسكرين في مدرسة بيناثا (( مقر السرية )) وكان آمر الفوج وقتها السيء الصيت المقدم الركن مانع عبد الرشيد يأتي لزيارتنا يومياً و للعب كرة الطائرة في ساحة المدرسة ؛ ومهمة حرس باب النظام فتح العارضة مع سلام خذ لأمر فوج 42 التابع لديوان وزارة الدفاع مباشرة ًالمقدم الركن مانع وكان يعرف حينها بـ قوات ملكو محلياً و مسيحياً " هذا للعلم و الأطلاع " كان خالد منصور ججو حرس باب النظام و أكرم يوسـيبا ذهب إليه ليسليه أثناء اداء الواجب فبعد سوالف و مزح بينهما ’ أرادوا تمضية الوقت ؛ فقاموا يدبكون كانت بندقية " خالد مشو " في كتفة سحب أقسام ليطلق طلقة واحدة ليفاجئ أكرم وهم يرقصون << دبكَة ؛ خكـَه >> وإذا بصلية تفاجئ الأثنين بالخطاء طبعا ، اللة سـتر من كارثة حقيقية كان يذهب ضحيتها عزيزنا أبو سـلار ؛ تحيتي لكليهما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما رأيكم بهذة المزحة الثقيلة المُكلفة علماً هناك الكثير و الفريد و الغريب مما حصل في تلك الفترة مماثل لها و لا أريدأن أقول الأضرب من مقالب و سوالف متنوعة لأن كل الكرمليسين كانوا معي حوالي 20 جندي بأستثناء بطرس ألطون همة و بولص سليمان جيجو كانا في مقر الفوج ؛ سأحاول سرد ما هو قابل للنشر فقط والباقي يبقى في أرشيف الذكريات .
تحية لكم جميعــاً من الأعماق
في سنة 1987 ومن خلال خدمة العلم كانت معـي نخبة من شـباب كرمليس ومن سهل نينوى وباقي المسيحيين ، كنا في منطقة بيناثا القريبة من أنشكي مقر الفوج الفرع المقابل منطقة القدش كنت وقتها آمر السرية الرابعة و لـحـسـن الحظ لوحدي ؛ الضابط الوحيد وقت الحادث ؛ كنا معسكرين في مدرسة بيناثا (( مقر السرية )) وكان آمر الفوج وقتها السيء الصيت المقدم الركن مانع عبد الرشيد يأتي لزيارتنا يومياً و للعب كرة الطائرة في ساحة المدرسة ؛ ومهمة حرس باب النظام فتح العارضة مع سلام خذ لأمر فوج 42 التابع لديوان وزارة الدفاع مباشرة ًالمقدم الركن مانع وكان يعرف حينها بـ قوات ملكو محلياً و مسيحياً " هذا للعلم و الأطلاع " كان خالد منصور ججو حرس باب النظام و أكرم يوسـيبا ذهب إليه ليسليه أثناء اداء الواجب فبعد سوالف و مزح بينهما ’ أرادوا تمضية الوقت ؛ فقاموا يدبكون كانت بندقية " خالد مشو " في كتفة سحب أقسام ليطلق طلقة واحدة ليفاجئ أكرم وهم يرقصون << دبكَة ؛ خكـَه >> وإذا بصلية تفاجئ الأثنين بالخطاء طبعا ، اللة سـتر من كارثة حقيقية كان يذهب ضحيتها عزيزنا أبو سـلار ؛ تحيتي لكليهما
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما رأيكم بهذة المزحة الثقيلة المُكلفة علماً هناك الكثير و الفريد و الغريب مما حصل في تلك الفترة مماثل لها و لا أريدأن أقول الأضرب من مقالب و سوالف متنوعة لأن كل الكرمليسين كانوا معي حوالي 20 جندي بأستثناء بطرس ألطون همة و بولص سليمان جيجو كانا في مقر الفوج ؛ سأحاول سرد ما هو قابل للنشر فقط والباقي يبقى في أرشيف الذكريات .
تحية لكم جميعــاً من الأعماق