كيف نُشّيد أُسس البيتْ المسيحي؟
بقلــم: الســت باســـمة
إنقسم شعبنا المسيحي الأصيل الى قسمين
قسم يعيش في الوطن الحبيب غير مستَقر، جسمه في الوطن وفكره في الخارج
وقسم آخر يعيش مهاجراً لا يعرف مصيره وحتى إذا كان مستقراً فهو غير مستقر...ونتِيجة ذلك ظهرتْ مشاكل عديدة تحتاج لدِراسة جدية وإيجاد حلول
من جملة المشاكل التى طافت عى السطح هي مشكلة الشباب
( الزواج وبناء أسرة مسيحية رصينة )
هل ياترى يمكن أن يرتبط شاب وشابة بكلمة أُحِبُك من دون أي إثباتْ ،خلال الهاتف؟؟ أو الإنترنيت؟؟ أوالمسنجر؟؟
أليستْ هذه جريمة بحق شبابنا , وعوائلنا ,ومسيحيتنا ؟؟
هل سيكون هذا الرباط فِعلاً مبارك؟؟ وسيدوم العمروخاصة نحن كاثوليك؟؟ والإعتراف بالكثلكة يحتاج الى إيمان راسخ للحفاظ عليها لا أن نكون كالريشة في مهب الريح يسيل لعابنا لمن يدفع أكثر و ُنضيع الجَملْ بما حمل؟؟
أحِبُكِ أوأُحِبُكَ لم ولن تكون ضماناً لا سابِقاً ولا الآن لبناء أسرة ثابته؟؟و أنتم ماذا تظنون؟؟ هذا سؤال موجه لكل أهلنا للإجابة عنه وطرح الحلول وستكون مجموع آرائَكم وطروحاتكم هي أساس
الحلول نحن بإنتظارالأجوبة ...شكراً للمشاركة مُقَدَما