الرئيسية
بوابة كرمليس*
دائماً الشاب يختار شريكة حياته؟
لماذا العادات والتقاليد والمجتمع يرفض الفتاة تقوم بختيار شريك حياتها ونحن في القرن 21
هل يحق للفتاة أن تختار شريك حياتها؟
5 مشترك
هل يحق للفتاة ان تختار شريك حياتها ؟
ام سامر- نجم كرمليس.كوم
- عدد المساهمات : 62
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
دائماً الشاب يختار شريكة حياته؟
لماذا العادات والتقاليد والمجتمع يرفض الفتاة تقوم بختيار شريك حياتها ونحن في القرن 21
هل يحق للفتاة أن تختار شريك حياتها؟
fatin- عضو كرمليس.كوم
- عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 30/10/2009
عندما يصل المجتمع الشرقي ان اﻻنثى تتساوى في حقوقها مع الرجل ولها الحق في اختيار شريك حياتها واﻻهل يتعاملون بكل ثقة وامانه مع بناتهم ..
عندما ﻻ نسمع ان احدهم دهس ابنته ..
وعندما نتبراء من مقولة البنت ﻻبن عمها..
وكذلك ننسى ان البنات ناقصات عقل ..
و..........
عندها فقط يمكن ان نعتبر مجتمعاتنا مصنفة مع بقية البشر
هذا حلم لن يتحقق طالما الرجل العربي يشعر بالضعف عندما يفكر بمساواة الرجل والمراءة..
فاقراء على مجتمعنا السؤال رغم اصوات النشاز التي تدعي ذلك لغايات في نفس يعقوب..
شكرا ام سامر على الطرح وانا متشائمة من الحقيقه
shawkat yakob- لؤلؤة كرمليس.كوم
- عدد المساهمات : 443
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
الاخوات العزيزات ام سامر وفاتن
بصراحه ان طرح الاخت ام سامر مختصر مفيد ولكني لاارى اية منفعه في مناقشته وخصوصا في موقع مسيحي كهذا اعتقد اننا كمسيحين قد تجاوزنا هذه المعضله منذ زمن بعيد وقبل ان نتجه الى الهجره الى خارج البلد كون ان الزواج في معتقد كنائسنا بصوره عامه هو حكم مؤبد لذلك تعطي العائله المسيحيه كل الحريه للبنت لااختيار شريك حياتها ولايخفي علينا فترة الخطوبه المفتوحه والتي تمنح العوائل المسيحيه اوسع ابواب للحريه بالنسبه للبنت مقارنة بالبنت المسلمه هذا رأيي الشخصي ولا اعلم اذا كان البعض مر بتجارب معاكسه لرايي
فهذا امر يمكن ان نناقشه وقد يكون في الماضي وانما الوقت الحاضر كل شيء قد تغير وحتى في قرانا المسيحيه بعد ان اغرقت بالفضائيات والانترنات ولكن يبقى واجب العائله توعية البنت ومساعدتها في اختيارها هذا امر وارد وليس اجبار على حد علمي ,,تقبلوا مودتي واحترامي !!!
بصراحه ان طرح الاخت ام سامر مختصر مفيد ولكني لاارى اية منفعه في مناقشته وخصوصا في موقع مسيحي كهذا اعتقد اننا كمسيحين قد تجاوزنا هذه المعضله منذ زمن بعيد وقبل ان نتجه الى الهجره الى خارج البلد كون ان الزواج في معتقد كنائسنا بصوره عامه هو حكم مؤبد لذلك تعطي العائله المسيحيه كل الحريه للبنت لااختيار شريك حياتها ولايخفي علينا فترة الخطوبه المفتوحه والتي تمنح العوائل المسيحيه اوسع ابواب للحريه بالنسبه للبنت مقارنة بالبنت المسلمه هذا رأيي الشخصي ولا اعلم اذا كان البعض مر بتجارب معاكسه لرايي
فهذا امر يمكن ان نناقشه وقد يكون في الماضي وانما الوقت الحاضر كل شيء قد تغير وحتى في قرانا المسيحيه بعد ان اغرقت بالفضائيات والانترنات ولكن يبقى واجب العائله توعية البنت ومساعدتها في اختيارها هذا امر وارد وليس اجبار على حد علمي ,,تقبلوا مودتي واحترامي !!!
اسماعيل المامو- لؤلؤة كرمليس.كوم
- عدد المساهمات : 247
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
للأخت أم سامر تحية وإحترام ..
للمشاركة في إبداء الرأي حول وجهة نظرك ، يتوجب الأحاطة بالموضوع
من جوانبه كما يجب الرجوع الى أولياته وأصوله .وذاك ما يتطلب بحث يطول الحديث عنه . وإختصاراً أرى :
إختلاف التكوين البدني والوظيفي للأنثى الأنسانة عن الأنسان الذكر ، دفع
بالذكر الأنسان منذ نشوء المجتمعات البدائية الى إكتشاف ضعف بنية الأنثى الجسدية ومطاوعة تركيبتها الفسلجية فدفعه الى إستغلال مزاياها بدافع غريزة حب البقاء والسيطرة والتحكم ، فنشأت المجتمعات الذكورية
وتوالت بحسب المعطيات والمتطلبات الحياتية القائمة على القوة والقتال وترويض الطبيعة القاسية
ثم توالت الشرائع وسُّنت القوانين تباعاً متماشية مع نهج الشرائع لترسخ مفهوم خنوع الأنثى الأنسانة للأنسان الذكر فالأنثى كانت ولم تزل وستبقى في قرارة نفسها شعوراً بالحاجة الى انسان ذكر يحميها ويرعاها ويغطيها
وظُلمت ، وأُستغلت وقهرت الأنسانة ذات الطبيعة الرقيقة والصبر الجميل رغم إحتضانها للحياة ورغم جلدها وقوة بأسها في تحمل مشاق الولادة وهبة الحياة
فكان لها أنصاف الحقوق في شهادة الشهود وما قلّ عن ذالك في الميراث وإنعدم حقها في الاختيار في الزيجات وغير ذالك كثير غير أنها بتقادم الزمن وتطوره وبروز حاجة المجتمعات الى كلّ القوى الفاعلة فيه تمكنت الأنسانة من البرهنة على رجاحة عقلها وحسن إدارتها وفعاليتها في إغناء وإستقرار الحياة المرفهة فتناقصت الحاجة الى القوة العضلية في عصور الحديثة وأثبتت الأنسانة
كفائتها في عصور التقنية الحديثة .. فتوالت نجاحاتها وأخذت تستعيد حقوقها المهضومة تباعا حتى صارت في معظم دول العالم المتمدنة نداً للأنسان لكنها تبقى في المجتمعات القبلية والمتخلفة صناعيا واقتصادياً والى حين مقهورة ، مسلوبة الحقوق بسبب الشرائع وتعاليمها بخاصة في المجتمعات الشرقية والشرق أوسطية وأخص منها تللك التي تلتزم بمفاهيم الشريعة وأصولها فالأنسانة تبقى تابعا ويستمر سلب حقوقها في مجمل الأختيارات الحياتية المستحقة لحين تقدم تلك المجتمعات صناعيا وتبرز الحاجة إليها في إنماء المجتمعات ، حينها سيؤول حكم المجتمع القبلي الى الأضمحلال تدريجيا وتبرز سنناً وقوانينا لا يستبعد أن تتعارض عن أحكام الشرائع ولكنه يؤخذ
بها ومتى ما تحقق ذالك ستتمكن الأنسانة من التمتع بأختياراتها الحياتية ، وسيُجبر الأنسان على إحترام ذالك .
ومن يدري فلربما يأتي فيه يوما تقوم الفتاة بالتفتيش عن زوج المستقبل
وتكون هي من يتقدم لخطبته .. لكنيّ أخشى صعوبة حدوث ذالك بسبب
طبيعة الأنسان الأنثى .
وأخيرا قد يحلو لي الرجوع الى الطبيعة من حولنا والركون لأحكامها الآن
ويبقى الغد في سرّ الغيب .
تحية لذات المشاعر الرقيقة والحنان الأكبر والصبر الأجمل .. وتحية لكل
أم وزوجة وأخت وإبنة وتحية لك أم سامر .
للمشاركة في إبداء الرأي حول وجهة نظرك ، يتوجب الأحاطة بالموضوع
من جوانبه كما يجب الرجوع الى أولياته وأصوله .وذاك ما يتطلب بحث يطول الحديث عنه . وإختصاراً أرى :
إختلاف التكوين البدني والوظيفي للأنثى الأنسانة عن الأنسان الذكر ، دفع
بالذكر الأنسان منذ نشوء المجتمعات البدائية الى إكتشاف ضعف بنية الأنثى الجسدية ومطاوعة تركيبتها الفسلجية فدفعه الى إستغلال مزاياها بدافع غريزة حب البقاء والسيطرة والتحكم ، فنشأت المجتمعات الذكورية
وتوالت بحسب المعطيات والمتطلبات الحياتية القائمة على القوة والقتال وترويض الطبيعة القاسية
ثم توالت الشرائع وسُّنت القوانين تباعاً متماشية مع نهج الشرائع لترسخ مفهوم خنوع الأنثى الأنسانة للأنسان الذكر فالأنثى كانت ولم تزل وستبقى في قرارة نفسها شعوراً بالحاجة الى انسان ذكر يحميها ويرعاها ويغطيها
وظُلمت ، وأُستغلت وقهرت الأنسانة ذات الطبيعة الرقيقة والصبر الجميل رغم إحتضانها للحياة ورغم جلدها وقوة بأسها في تحمل مشاق الولادة وهبة الحياة
فكان لها أنصاف الحقوق في شهادة الشهود وما قلّ عن ذالك في الميراث وإنعدم حقها في الاختيار في الزيجات وغير ذالك كثير غير أنها بتقادم الزمن وتطوره وبروز حاجة المجتمعات الى كلّ القوى الفاعلة فيه تمكنت الأنسانة من البرهنة على رجاحة عقلها وحسن إدارتها وفعاليتها في إغناء وإستقرار الحياة المرفهة فتناقصت الحاجة الى القوة العضلية في عصور الحديثة وأثبتت الأنسانة
كفائتها في عصور التقنية الحديثة .. فتوالت نجاحاتها وأخذت تستعيد حقوقها المهضومة تباعا حتى صارت في معظم دول العالم المتمدنة نداً للأنسان لكنها تبقى في المجتمعات القبلية والمتخلفة صناعيا واقتصادياً والى حين مقهورة ، مسلوبة الحقوق بسبب الشرائع وتعاليمها بخاصة في المجتمعات الشرقية والشرق أوسطية وأخص منها تللك التي تلتزم بمفاهيم الشريعة وأصولها فالأنسانة تبقى تابعا ويستمر سلب حقوقها في مجمل الأختيارات الحياتية المستحقة لحين تقدم تلك المجتمعات صناعيا وتبرز الحاجة إليها في إنماء المجتمعات ، حينها سيؤول حكم المجتمع القبلي الى الأضمحلال تدريجيا وتبرز سنناً وقوانينا لا يستبعد أن تتعارض عن أحكام الشرائع ولكنه يؤخذ
بها ومتى ما تحقق ذالك ستتمكن الأنسانة من التمتع بأختياراتها الحياتية ، وسيُجبر الأنسان على إحترام ذالك .
ومن يدري فلربما يأتي فيه يوما تقوم الفتاة بالتفتيش عن زوج المستقبل
وتكون هي من يتقدم لخطبته .. لكنيّ أخشى صعوبة حدوث ذالك بسبب
طبيعة الأنسان الأنثى .
وأخيرا قد يحلو لي الرجوع الى الطبيعة من حولنا والركون لأحكامها الآن
ويبقى الغد في سرّ الغيب .
تحية لذات المشاعر الرقيقة والحنان الأكبر والصبر الأجمل .. وتحية لكل
أم وزوجة وأخت وإبنة وتحية لك أم سامر .
باسيل منصور- لؤلؤة كرمليس.كوم
- عدد المساهمات : 412
تاريخ التسجيل : 22/04/2009
شكرا ام سامر على الموضوع
انا اعتقد ان الفتاة تختار الشاب الذي سيختارها
اي ان الشاب لو لم يلقى الضوء الاخضر من الفتاة ما تقدم لها،
الضوء الاخضر يكمن في نظراتها وايماءاتها والكثير من الحركات الانثويه التي تجيدها الفتاة.
في النهايه الفتاة هي صاحبة القرار الاخير ، القبول او الرفض
تقبلي ردي ومروري
انا اعتقد ان الفتاة تختار الشاب الذي سيختارها
اي ان الشاب لو لم يلقى الضوء الاخضر من الفتاة ما تقدم لها،
الضوء الاخضر يكمن في نظراتها وايماءاتها والكثير من الحركات الانثويه التي تجيدها الفتاة.
في النهايه الفتاة هي صاحبة القرار الاخير ، القبول او الرفض
تقبلي ردي ومروري
ام سامر- نجم كرمليس.كوم
- عدد المساهمات : 62
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
شكرا للاخت فاتن
شكرا لاخ شوكت يعقوب
شكرا للاخ اسماعيل المامو
شكرا للاخ باسيل منصور
كان لدي اشكال في موضوع ما وارائكم ساعدتني كثيرا وشجعتني على اتخاذ القرار الصائب
ولنتجنب ارسال الرسائل الخاصه بخصوص الموضوع ومن لديه راي ليكتبه هنا
بارككم الرب وكل عام وانتم بخير
شكرا لاخ شوكت يعقوب
شكرا للاخ اسماعيل المامو
شكرا للاخ باسيل منصور
كان لدي اشكال في موضوع ما وارائكم ساعدتني كثيرا وشجعتني على اتخاذ القرار الصائب
ولنتجنب ارسال الرسائل الخاصه بخصوص الموضوع ومن لديه راي ليكتبه هنا
بارككم الرب وكل عام وانتم بخير
