الديمقراطيه صناعه غربيه امر لايختلف عليه اثنان حالها حال السياره والصاروخ والكومبيوتر وو....الخ ، افكارها ونظرياتها رتبت لتتماشى وتطورها الحضاري والاجتماعي والعلمي ورغم تطورها لازال البعض يعتبرها افضل طريقه سيئه للحكم لأنه ببساطه لابديل لها ، ومن يعتقد انها مثاليه مخطئ ومن يعتقد انها حريه وانفلات يكون مخطئاً ايضاً
في الديمقراطيه ( مظلوم بالقانون ) او لنكن اكثر مرونه ونقل غير راضي لأن القوانين والدساتير تسن برأي الاكثريه وعلى الاقليه احترام رأي الاكثريه اي انها التزام ومسؤوليه .
هذه الديمقراطيه عندما يفرضها الغرب على مجتمعنا تكون بمثابة حق يراد به باطل !!! .. لماذا ؟
لأن مجتمعنا الشرقي ومنه مجتمعنا المسيحي مجتمع قبلي عشائري لاتتماشى معه نظريات الديمقراطيه ولأن مجتمعنا لم يرقى بعد بتطوره الحضاري الى مستوى ممارسة الديمقراطيه . عندما صدّر لنا الغرب السياره والصاروخ صدّر ايضا الديمقراطيه ( المسلفنه ) فأستعملنا السياره والصاروخ والديمقراطيه لكننا لم نفهم طريقة تركيبها وكيفية صنعها ، كل ماتعلمناه هو تغيير القطع المعطوبه وإذامافقدنا احداها تقف معداتنا في مكانها دون حراك ،
نذهب الى الانتخابات ونصوّت وندّعي حرية الاختيار ونختار اقاربنا وابناء عشيرتنا بغض النظر عن المؤهلات والشهادات والخبرات التي يحملها من انتخبناه وبعد النتائج يبدأ الخاسر بالطعن بها لأنه لايعرف معنى احترام المنافس ولايملك روحا رياضيه والقبول برأي الاكثريه وحتى الفائز برأي الاكثريه لن يكون الرجل المناسب للمكان المناسب لأن طريقة اختياره كانت خاطئه .
ضيّعنا المشيتين ..لا ديمقراطيه ولا عشائريه !!!
برأيكم .. ماهي افضل طريقه لتصريف امور مجتمعنا ؟؟
فبعد سنين من القال والقيل في كرمليس والاخذ والرد ( انتخابات وتمديد وانسحاب وطرد ووووو )، حسمها الاب يوسف شمعون بجرة قلم !!! .
في الديمقراطيه ( مظلوم بالقانون ) او لنكن اكثر مرونه ونقل غير راضي لأن القوانين والدساتير تسن برأي الاكثريه وعلى الاقليه احترام رأي الاكثريه اي انها التزام ومسؤوليه .
هذه الديمقراطيه عندما يفرضها الغرب على مجتمعنا تكون بمثابة حق يراد به باطل !!! .. لماذا ؟
لأن مجتمعنا الشرقي ومنه مجتمعنا المسيحي مجتمع قبلي عشائري لاتتماشى معه نظريات الديمقراطيه ولأن مجتمعنا لم يرقى بعد بتطوره الحضاري الى مستوى ممارسة الديمقراطيه . عندما صدّر لنا الغرب السياره والصاروخ صدّر ايضا الديمقراطيه ( المسلفنه ) فأستعملنا السياره والصاروخ والديمقراطيه لكننا لم نفهم طريقة تركيبها وكيفية صنعها ، كل ماتعلمناه هو تغيير القطع المعطوبه وإذامافقدنا احداها تقف معداتنا في مكانها دون حراك ،
نذهب الى الانتخابات ونصوّت وندّعي حرية الاختيار ونختار اقاربنا وابناء عشيرتنا بغض النظر عن المؤهلات والشهادات والخبرات التي يحملها من انتخبناه وبعد النتائج يبدأ الخاسر بالطعن بها لأنه لايعرف معنى احترام المنافس ولايملك روحا رياضيه والقبول برأي الاكثريه وحتى الفائز برأي الاكثريه لن يكون الرجل المناسب للمكان المناسب لأن طريقة اختياره كانت خاطئه .
ضيّعنا المشيتين ..لا ديمقراطيه ولا عشائريه !!!
برأيكم .. ماهي افضل طريقه لتصريف امور مجتمعنا ؟؟
فبعد سنين من القال والقيل في كرمليس والاخذ والرد ( انتخابات وتمديد وانسحاب وطرد ووووو )، حسمها الاب يوسف شمعون بجرة قلم !!! .