علماء في أكاديمية سالكرنسكا في السويد، اكتشفوا آلية جديدة للدماغ معنية بالإدمان على الكحول، الآلية تبدوا لها علاقة بهرمون المعدة المعروف بالغريلين والمسؤول عن الشهية
عالمة في المركز، تقول:
“ أظهرنا بشكل أساسي، أنه عندما تخمد جزءاً من النظام الداع لاستهلاك الكحول عند الحيوانات فإنها لا تشتهي الكحول”
العلماء السويديون أثبتوا أن الفئران التي تفاعلت مع الغريلين زاد استهلاكها من الكحول، عندما تتوقف تفاعلات الغريلين على سبيل المثال، بواسطة الجهاز المسؤول عن ذلك
أحد العلماء المشاركين في هذه الأبحاث، يقول:
“ هذا يعني أنه يمكننا إيجاد طرق أخرى لصنع عقار يلغي الشهية للكحول، هذا الحنين للكحول سيتوقف،إذا تمكنا من من ممارسة ذلك على الانسان سيشكل هذا ثورة علمية، وثمرة جيدة لكل الأشخاص الذين يعانون من الإدمان”
العلماء السويديون يرون أن الاكتشاف يمكن أن يطبق على حالات إدمان أخرى
تضيف الباحثة:
“ ما ينطبق على إدمان الكحول من الممكن أن ينطبق على إدمان المواد الكيميائية، أو إدمان الطعام، أو إدمان القمار”
الأبحاث في هذا المجال مازالت مستمرة وفي حالة نجاحها فإن ذلك سيعتبر علاجاً فعالاً لإدمان الكحول وغيره من أنواع الإدمان الآخرى.
عالمة في المركز، تقول:
“ أظهرنا بشكل أساسي، أنه عندما تخمد جزءاً من النظام الداع لاستهلاك الكحول عند الحيوانات فإنها لا تشتهي الكحول”
العلماء السويديون أثبتوا أن الفئران التي تفاعلت مع الغريلين زاد استهلاكها من الكحول، عندما تتوقف تفاعلات الغريلين على سبيل المثال، بواسطة الجهاز المسؤول عن ذلك
أحد العلماء المشاركين في هذه الأبحاث، يقول:
“ هذا يعني أنه يمكننا إيجاد طرق أخرى لصنع عقار يلغي الشهية للكحول، هذا الحنين للكحول سيتوقف،إذا تمكنا من من ممارسة ذلك على الانسان سيشكل هذا ثورة علمية، وثمرة جيدة لكل الأشخاص الذين يعانون من الإدمان”
العلماء السويديون يرون أن الاكتشاف يمكن أن يطبق على حالات إدمان أخرى
تضيف الباحثة:
“ ما ينطبق على إدمان الكحول من الممكن أن ينطبق على إدمان المواد الكيميائية، أو إدمان الطعام، أو إدمان القمار”
الأبحاث في هذا المجال مازالت مستمرة وفي حالة نجاحها فإن ذلك سيعتبر علاجاً فعالاً لإدمان الكحول وغيره من أنواع الإدمان الآخرى.